وماخفي كان اعظم

كنا واضحين مع شعبنا من اول يوم قلناها سنوالي من تواليه الامارات اختارت العميد طارق فسنكون جنودا الى جانبه ويغضب من يغضب لن نعادي شخصا وثقت فيه الامارات

إنتهى،،،،،،

هكذا  تتدرج مواقف تحير الحليم، إنكار ثم اعتراف مع التبرير..

نعم هذه هي شعارتهم اصبحوا يتغنون باالكذب على انه إنتصار.. لم يعرفوا ان نهاية الكذب الفشل وحبله قصير..
حتى وإن خدع بهم الكثير
أسفي ان ترى التتطبيل اليوم لمجرم حرب و شخص سفاح قتل علينا خيرات شبابنا..

من يتغنى بانتصارات الهارب طارق عفاش، فعلآ هم الواهمون.

يتوجب إعادة النظر وتصحيح مسار المجلس الانتقالي من بعض المرتزقه...

وماخفي كان اعظم